UmQusai's Thoughts ..
Tuesday, November 30, 2004
صفحة الذكريات
مجموعة من أوراق ذكرياتي
عندما أجمع ذكرياتي .. لتعيدني حيث كنت .. لأعيش ولو لحظات من ماضيّ الجميل .. الماضي الذي جعلني أرى الحياة أصفى وأجمل
ورغم محاولاتي .. ما زلت هنا .. في نفس المكان .. أرفض أن أعيش حياتي كما هي .. ,اظل أرسم لها خطط وأحلام من نسج الخيال ..
وفجأة .. رأيت الحقيقة واضحة أمامي .. لقد عشت في الخيال دهوراً مما منعني أن أعيش واقعي كما هو وكما يجب أن يكون
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أقلب الصفحات القديمة .. كأني أحاول أن أستعد تلك الذكريات التي حفرت ماضياً سعيدا في قلبي .. أغمض عيني .. لأعود إلأى ما كنت عليه .. لأستنشق عبق تلك الذكريات وأشم رائحتها .. ولأكون هناك في المكان نفسه
لماذا يجب أن أعيش في الماضي ؟ لماذا أصر دوماً على أن أنسى واقعي .. أهو لقساوة الحاضر أم لأني كنت سعيدة في الماضي؟
Labels: خواطر فتاة تعشق الحزن
Posted by Arabian Princess ::
11:28 PM ::
1 comments
Post a Comment
---------------oOo---------------
قدرها؟
جلست على الكرسي .. وأمامها السلاح الذي سيقضي على حياتها .. أمامها زجاجة سلمها إياها سليم العطار .. أقوى أنواع السموم كما يقول .. يقضي على الفئران في ثواني .. ولمنها لا تريدها لفئران المنزل .. بل لها .. لتنهي سلسلة من الآلام والجروح.
جلست .. بدأ شريط ذكرياتها يمر بمخيلتها .. تذكرت أباها المريض .. وتخيلت كيف سيكون وقع الخبر عليه .. ستصيبه نوبة قلبية بكل تأكيد .. أبعدت الإحساس بالذنب من فكرها وأصرت على قرارها ..
تخيلت أخواتها .. المعتمدين عليها اعتمادا كلياً .. كيف سيعيشون حياتهم من بعدها .. "ولكنهم سيتعودون .. فمصيرهم الاعتماد على نفسهن يوما ما على أية حال" عاد عقلها للتفكير!
أحست بنبضات قلبها تدق بسرعة .. هل تقوى على فعل ما تريديه؟ عل حقاً هذا ما تريديه؟ هل إنهاء حياتها سيجعل منها ومن من حولها سعداء؟؟
تأملت الزجاجة .. هذا الخليط الرمادي اللون سيكون أهم خليط شربته في حياتها!!
أمسكت بالزجاجة .. ويدها ترجف بقوة .. لم تعرف أن يمكن ليدها أن تتحرك دون أمر منها بهذه الصورة .. قبضت عليها بقوة .. محاولة أن تتأكد أن الزجاجة في أمان .. قربتها من شفتاها .. وكانت شفتاها ترجف هي الأخر .. وفي لحظة احتساء الشراب .. مرت ذبابة عنيدة .. أفقدت يدها توازنها وأسقطت الزجاجة على الأرض.
نظرت إلى السائل المنسكب .. ابتسمت بسخرية .. غير متأكدة إن كان ما حصل لصالحها أم لا؟Labels: قصص قصيرة
Posted by Arabian Princess ::
10:22 PM ::
1 comments
Post a Comment
---------------oOo---------------
Monday, November 29, 2004
شوك الحياة
الحياة مليئة بالتجارب والاهات والمفاجأت .. من تلك التجارب نتعلم كيف نسير في دروب الحياة وكيف تحمينا من المفاجأت الأكبر التي سنواجهها في المستقبل
فاستمرار الحياة معتاه استمرار مزيج من الأفراح والأتراح .. تعني طريقاً ملسئاً بالشوك والورود. ويخيل لنا أن طريق الورود قصير لأننا لا نشعر إلا وقد عبرناه .. أما طريق الشوك فنحن نشعر بكل شوكة تترك أثراً في جسمنا .. أثرا قد يدمينا أحياناً و لكن بعد عبور الطريق سرعان ما تندمل تلك الجروح و ننساها.
فلتكن جروحنا جميعاً كجروح الشوك .. مهما ألمتنا فهي تندمل و تتركنا أقوى على تحمل ألام الأشواك القادمة
Labels: خواطر فتاة تعشق الحزن
Posted by Arabian Princess ::
10:36 PM ::
0 comments
Post a Comment
---------------oOo---------------
Saturday, November 27, 2004
دعوة
أطلب زائري موقعي أن يتقدموا بدعوة لخالتي التي ستجري عملية جراحية غدا، عسى أن يستجاب دعائنا جميعنا
اذهب البأس رب الناس، اشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاءك، شفاء لا يغادر سقماً، بيديك الخير وإنك على كل شيء قدير
Labels: متفرقات
Posted by Arabian Princess ::
11:27 PM ::
0 comments
Post a Comment
---------------oOo---------------
شكر النعمة
وصلت روز وكلها حماس للبدأ في العمل بالمنزل .. وأخذت أفكر .. فتاة لا يتجاوز عمرها ال25 سنة ، متخرجة ببكالريوس تجارة .. تترك بيتها و أهلها وتأتي للعمل في بيت لا تعرف عته شيئا.
لا تعرف إن كان من يعيشون بهذا البيت يملكون في قلوبهم قدر من الرحمة أم أنهم وحوش يمشون على الأرض
أفكر حينها أن الحاجة تدفع الانسان الى تكبد المتاعب من أجل سد رمقه ورمق أهله .. كم نحن نعيش بعيداً عن هذه الأمم ، يصيح الخريج و يصرخ لان راتيه أقل ب 10 عن جاره ويعتبر ذلك ظلما وإجحافاً بحقه!!
"يا رب الحمد لك كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك "
Labels: وأنا لي رأي
Posted by Arabian Princess ::
7:04 PM ::
0 comments
Post a Comment
---------------oOo---------------
Thursday, November 25, 2004
ست الكل
كتبت هذه الخاطرة لأمي قبل يومين من يوم زفافي
غاليتي
يا عبقي في الحياة ... يا وجه القمر الذي ما ان نظرت اليه حتى هدأت واستقرت نفسي وألامي
أمي
في لحظه كهذه، عندما تصبح السنوات التي عشتها تحت رعايتك وفي حضنك ذكريات ، عندما تصبح ماضي و عندما يحين الوقت لأستقبل حياة جديدة ، حياة علي فيها أن ألعب دورك ، أن أخوض فيها معتركات الحياة بعيدة عنك
غاليتي
أعرف وأنك في يوم كهذا تختلط عندك المشاعر، فأنت تنظرين إلي وأنا أرحل عنك وقلبك يتقطع، ولكنك سعيدة لأنك ترين نتيجه سهر اليالي علي وأنا طفلة باكية لا أعرف من الدنيا شيئاً
أحياناً يخونني ذكائي وتعبيري .. ويسبقني لساني اللاذع وأتفوه بكلمات لا أقصدها، وقد أجحد بالنعمة وأعتبر ما قدمته لي هو حق علي وليس نعمة حباها الله علي ، ولكني أبقى ابتك التي تعشقك .. والتي ستفدي الدنيا كلها لتحظى بنظرة رضا
شكرا أمي على حبك لي وأعرف أن شكرا لا تكفي
Posted by Arabian Princess ::
1:32 PM ::
0 comments
Post a Comment
---------------oOo---------------
Tuesday, November 23, 2004
لمحة سريعة
هل حصل وأن قالبتم أحداً يتظاهر بالغباء؟؟
هل يعتبر الغباء وسيلة سهلة للحصول على ما يريدون؟وهل يمكن إعتبار هذا ذكاءً منهم؟
أطن أن علينا (المتظاهرين بالذكاء) دراسة هذا الأمر والاستفادة منه
Labels: خواطر فتاة تعشق الحزن
Posted by Arabian Princess ::
9:02 PM ::
1 comments
Post a Comment
---------------oOo---------------
Monday, November 22, 2004
حرب نفسية
تسلل جمال من غرفة نومه بخفة ، لم يشأ أن تشعر به زوجته ، خرج إلى حديقة المنزل .. حيث الهواء الطلق .. أخرجها من جيبه .. وأشعلها .. نعم هي السيجارة!!
وهو يستنشق نفساً من هذا السم القاتل، أخذ يركز في التناقضات التي يعيشها!، تلك التي تجعله يشعر أنه مجموعة من الأشخاص في جسد واحد.
ما حدث اليوم في عمله أقلق هذا الشعور، زارته امرأة مع زوجها للعلاج، زوجها مدخن .. صورة الأشعة أظهرت أن رئتاه أصبحت كالفحم الأسود، أصرت زوجته أن تقابل جمال (وهو طبيب الأمراض الباطنية) حتى تسأل عن طرق الإقلاع عن التدخين لتساعد بها زوجها، شعر بارتباك شديد وهو يشرح لها .. كيف له أن يقنعها وهو من المدخنين؟؟؟؟
أخذ يتأمل في هذه السيجارة التي تعتبر مفرغ لأهات يحملها (أو هكذا يتخيل)، بدأ بالتدخين عندما كان في السنة الأولى بكلية الطب .. كانت السيجارة عبارة عن عودة للوطن، فمعها كان يسرح بعيداً .. كأنها كانت سبباً لإلهائه عن المذاكرة والدروس لذا تعلق بها!
يعرف أنه يستطيع الإقلاع عن التدخين، لكنه لم يحاول ، ربما لأنها ما زالت تذكره بتلك الأيام.
سمع صوت بكاء بالداخل، قطع عليه سكون الليل، وقطع خواطره، إنها ابنته مرام، ملاكه الصغير ، كم يعشق ملاكه الصغير! ، ذهبت إلى غرفة نومها .. نظرت إلي وتوقفت عن البكاء، ضمها إليه ..
سألها: ما أبكاك يا أميرتي؟
قالت: بابا .. حلمت أنك تحترق.. حاولت أن أطفئ النار ولكني لم أستطع!!
جمال (الارتباك باد عليه): لا تقلقي يا حبيبتي ، أ،ا بخير
قالت: ولكن بابا .. أنا أشم رائحة حريق!
فوجئ بكلامها، يا للهول، ملاكه الصغير شم رائحة التدخين!، هي ما زالت تجهل معناها ولكنه قطع وعداً على نفسه أن لا تعرف ابنته أنه يدخن.
هدأ من روعها: يا حبيبتي .. أنت ما زلت تحلمين .. ها أنا أمامك بخير والحمد لله .. هيا عودي للنوم!
وعاد هو إلى غرفته للنوم .. نظر إلى زوجته فوجد نظرة غضب يغطيها عتاب .. يعرف السبب .. هي السيجارة الغبية .. نظر إليها نظرة أسف ونام!
في صباح اليوم .. وهو ذاهب إلى العمل .. ما زال موقف ليلة الأمس يدور في خاطره ، لن ينجح أبداً في إخفاء تدخينه عن ابنته.. سيأتي اليوم الذي يرى نفس نظرة العتاب التي رآها ليلة الأمس من ابنته .. لا يدري إن كان سيتحمل ذلك!
دخل مكتبه في المستشفى .. لم تبدأ مواعيد المرضى بعد .. هو يرتب أوراقه ويراجع الملفات على المكتب .. وجد الكتيب الخاص بالإقلاع عن التدخين أمامه .. استجمع قواه .. وأمسك بالكتاب .. شعر وكأنه يقرأه لأول مرة .. في الصفحة الأخير كان هناك سرد بسيط لطرق الإقلاع .. بلا وعي منه (أو وعي يتجاهله) اختار إحدى الطرق وبدأ بترتيب برنامج الإقلاع .. شعر وكأنه يدخل مغامرة غير متأكد من نتيجتها!
بعد أسبوع ...
لم يدخن أي سيجارة من أسبوع ، شعر بإحساس وكأنه يجتاز امتحان يصعب اجتيازه، لم يشعر أن الإحساس بالذنب كان ثقيلاً جداً !!
بعد أن تأكد أنه توقف أحب أن يهدي هذا الخبر إلى زوجته والتي ستبتهج فرحاً به!!
جلس على مكتبه، وصل إليه التعميم الصحي الدوري والذي يوصي أن على كل طبيب في المستشفى الخضوع إلى فحص شامل، قرر أن يخضع للفحص غداً.
عاد متأخراً إلى المنزل تلك الليلة فلم تسنح له الفرصة المناسبة لإبلاغ زوجته اخبر ، فقرر أن يقدمه لها هدية على عشاء رومانسي نهاية الأسبوع.
أستيقظ على صوت المنبه .. موعد الفحص بعد ساعة ... قام من سريره وتجهز وقبل أن يخرج تأكد أن يأكل فطوره بشهية ، لم يشعر بسعادة غامرة مثل هذه منذ أمد بعيد، أحقاً لهذه الدرجة كانت سعادة السيجارة مقنعة؟!!
قابل الطبيب الذي سيجري الفحص ..
جمال: أهلاً أحمد .. إذن أنا زبونك اليوم J
أحمد: بالطبع دكتور جمال .. أه كم تكون التناقضات عندما يكون الطبيب زبوناً !! هيا فلنبدأ .. بالطبع ستجري فحص دم وأشعة و جميع الفحوصات الأخرى ... هذه هي ورقتك .. هيا إلى المختبر
قام بإجراء جميع الفحوصات .. ووعده الدكتور أحمد أن يبلغه بالنتيجة غداً
عاد إلى منزله، وجد مرام تلعب بدميتها الصغير .. أه كم يعشق ملاكه .. وكم يراها دنياه التي لا تسعه!!
وهو يتعشى مع زوجته ، وابنته بجانبه ، رن جرس الهاتف ..
جمال: السلام عليكم
أحمد: وعليكم السلام جمال .. كيف حالك؟جمال: الحمدلله .. وأنت؟
أحمد: الحمدلله .. جمال .. أنا بحاجة لرؤيتك غداً .. رجاءً في أول الصباح ..
جمال: إن شاء الله .. سأمر عليك في الصباح الباكر
وضع سماعة الهاتف .. صوت أحمد لا يعجبه .. كأن هناك شيء يخفيه .. عاد إلى مائدة العشاء والقلق قد تمكن منه . لكنه حاول أن يخفيه عن زوجته حتى لا تشعر بشيء.
في صباح اليوم التالي، وقبل أن يذهب إلى مكتبه في المستشفى .. ذهب إلى مكتب الدكتور أحمد .. وجده هناك ..
جمال: السلام عليك يا أحمد .. كيف حالك ؟
أحمد: الحمد لله .. تفضل يا جمال .. هناك شيء يجب أن أعلمك به!!
جمال : خير ان شاء الله
أحمد: الخير كله بيد الله، جمال .. لقد ظهر ورم سرطاني في الرئة في نتيجة فحوصاتك .. ما زال صغيراً على ما يبدو ولكنك يجب أن تخضع للعلاج!!
أحس جمال أن الدنيا تدور به! أيعقل أن يكمن هو المداوي وهو المتداوي؟؟؟
سرطان!! في الرئة؟؟؟ بلا سخرية القدر!!
عندما قرر أن يترك التدخين ، أكتشف ما لم يكن في الحسبان ..
حار فيما يهدي زوجته أولاً ... مرض السرطان أم إقلاعه عن التدخين!!
Labels: قصص قصيرة
Posted by Arabian Princess ::
11:25 PM ::
0 comments
Post a Comment
---------------oOo---------------
نسائيات ..
تحلم رجاء باليوم الذي تبلغ به زوجها بالخبر الذي سيغير حياتهما .. بالخبر الذي يحول حياة أي زوجين إلى حديقة من الزهور والرياحين ..
والذي سيشعرها بأنوثتها
مرت خمس سنوات ولم تحمل رجاء .. تسمع غمزات ولمزات الناس من حولحها وإن كانوا يحاولون أن يخفوها ..تقابل أسئلة الناس "في شيء في الطريق" والتي تنطلق كوخزة في قلبها بإبتسامة بلهاء "بعده .. ان شاء الله خير .. ادعولي" .. وقلبها يتمزق
تأتيها أختها هامسة أن ترديد أية "رب لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين " قد تحقق هذا الأمل، و تصر عليها خالتها أن تزور المعلم جمعة والذي يستطيع أن يصف لها تركيبة أعشاب تسرع الوصول إلى مرادها.
ويزيد الجرح ألماً عندما يلح أهل زوجها عليها بالحمل فهم يريدون أن يرون ولي العهد، ولا تلموهم فهي تريد أن تراه أيضاً
ما يمزق قلبها هو زوجها الذي يقابل مخاوفها و ألامها بقبلة يقول فيها: أنت زوجتي وأولادي وبناتي وعائلتي كلها.. وهي تعلم أنه يتوق للولد أكثر منها
تنتظر موعد دورتها بالقلق المعتاد ,, وعادة إن تأخرت يوماً يقفز قلبها خوفاً .. فهي لا تريد أن تبني أمالاً من سراب تكذبه بعد يومين وتنفي حودث أي حمل ، لكنها تأخرت أسبوعاً هذه المرة، بدأ القلق يظهر عليها ولكنها لا تريد الإستعجال وإجراء الحص المنزلي للحمل حتى لا تفقد هذا الشعور الخفي بالفرحة وإن كان كاذباً
يزداد قلقها ويأبى أن يتركها تنتظر .. تجري الفحص .. و ما أن رأت علامة (+) واضحة على الأداة حتى صرخت وأحست بدوار ، ركض زوجها لإسعافها سائلاً: ماذا حصل يا حبيبتي .. فتحت عيناها الناعساتان وتقول: أنا حامل!
Labels: قصص قصيرة
Posted by Arabian Princess ::
1:06 AM ::
1 comments
Post a Comment
---------------oOo---------------
Saturday, November 20, 2004
عندما يكون الأمل مستحيلاً
هل تعرف الشعور الذي ينتابك عندما تشعر أنك لن تستطيع أن تحقق حلم لطالما تمنيته؟
جميعنا مر بمرحلة كهذه ولكن سرعان ما يختفي الشعور لأننا نشعر أننا سنحصل على ما نتمناه يوماً ما
ولكن ماذا لو كان الأمل مستحيلاً؟ مرت هذه الخواطر ببالي عندما سمعت أخي ذو الستة عشر عاما -المعاق- يقول لأبي أنه يريد أن يكبر ليصبح طياراً
كيف نقنعه أن هذا مستحيل؟ أنه وإن تحسنت حالته لن يصل إلى هذفه .. بقيت سنتان على نهاية السنوات الثانوية (ولو أن ما يدرسه لا يرقى ليكون دراسة السادس الإبتدائي) ويصدم بالحقيقة ..
كيف لنا أن نقنعه و كلما قلنا له أن حلمه مستحيل يرد علينا بأية: "وما ذلك على الله بعزيز" أو "إذا اراد شيئاً أن يقول له كن فيكون" ؟
Labels: خواطر فتاة تعشق الحزن
Posted by Arabian Princess ::
9:34 PM ::
1 comments
Post a Comment
---------------oOo---------------
لغة العيون
تحكي العينان ما يخفيه القلب ... تفضح الأحاسيس اللتي يحاول احدنا أن يخفيها
تحكي تعبر،تصيح تصرخ .. حتى صمتها يكون مؤثر
مالذي أعطى العيون هذه القوة؟ مالذي أكسبها هذه اللغة؟؟
هل فقدنا صدق التعبير بلغتنا الأولى لنلجأ إلى لغة العيون؟ أم أننا نحاول الهرب من واقعنا و نحاول ألا نفضح مشاعرنا؟
Labels: خواطر فتاة تعشق الحزن
Posted by Arabian Princess ::
6:45 PM ::
0 comments
Post a Comment
---------------oOo---------------
قصيدة عمانية
هذه قصيدتان كتبتها منذ 9 سنوات .. أعيد كتابتها بمناسبة العيد الوطني الرابع والثلاثون
عمان يا درة نادرة في الخليج العربي ..... جميلة مزينة بالنخل بالشجر
ما أجمل الجبال محلية بالصخر .. من مسقط لصلالة من نزوى إلى عبري
قابوس رائدها بعد ناصر يحمي .. كان يحمي عمان من عدو كاد أن يقضي
ومازن أحضر لعمان دين الرشد .. مازن عماني طائي أزدي
2.
أحالمة أنا أم في خيال وسيع
أم أرى واقع أمامي بديع
أرى عمان ارتدت ثوبا وسيع
نسجه قابوس في 34 ربيع
قابوس قائد كريم رفيع
عليه نشكر الباريء السميع
Labels: متفرقات
Posted by Arabian Princess ::
1:34 PM ::
0 comments
Post a Comment
---------------oOo---------------
تجربة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
عرفت اليوم أن بإستطاعتي إضافة خواطري باللغة العربية ...
سأحاول أن أضيف شيئاً لهذه الصفحات وأتمنى أن لا تكون مجرد صفحات نكرة في محيط صفحات الإنترنت!
تحياتي
ام قصي (ان شاء الله)
الأميرة العربية
Posted by Arabian Princess ::
1:27 PM ::
0 comments
Post a Comment
---------------oOo---------------
Sunday, November 07, 2004
Feeling low
Well you know when you face one of those days where you feel low out of the blue .. I was in a good mood actually .. sitting with family and all .. and left them thinking it was a good day .. and suddntly out of nothing, my mood changed!! aghhh I wish I know why!!!!
Anyways, I guess those ups and downs are just part of life I guess!!
Posted by Arabian Princess ::
1:01 AM ::
0 comments
Post a Comment
---------------oOo---------------